الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
فوزي المعلوف
»
وا طول أشواقي إلى الوادي!
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
وَا طُولَ أَشْوَاقِي إِلَى الوَادِي!
وَادِي الهَوَى وَالحُسْنِ وَالشِّعرِ
مَلْهَى صِبَايَ وَمَهدِ مِيلَادِي
وَعَسَى يَكُونُ بحِضْنِهِ قَبْرِي
***
والكَرْمُ يَكْسُو سنَى الشَّفَقِ
ألوانَهُ وَيَشِعُّ بِالعِنبِ
فَتَرى بِهِ فِي صُفْرَةِ الورقِ
عَسَلًا بِلُؤْلُؤَةٍ عَلَى ذَهَبِ
***
وَالمَاءُ تَشْعُرُ حِينَ تَشْرَبُهُ
بِقُوًى تَدِبُّ بِهِ إِلَى جَسَدِكْ
لَيْسَ النَّدَى، وَالفَجْرُ يَسْكبُهُ
لِلزَّهرِ، أَعْذَبَ مِنْهُ فِي كَبِدِكْ
***
وَإِلَى الرُّبَى، وَاللَّيْلُ كَلَّلَها
بِسُكُونِهِ المَمْلُوءِ بِالسحْرِ
وَمشى الهَوَى فِيهَا فظلَّلَها
بِمَوَاكِبِ الأحلامِ والشعرِ
***
وَالنَّهْرُ مَا أَحْلَاهُ يَنْتَقِلُ
فِي حِضْنِ حصباءٍ مِنَ الدُّرَرِ!
تَهْوي عَلَيْهِ الشُّهْبُ تَغْتَسِلُ
فِي الليلِ، وَالأنوارُ فِي السحَرِ
***
وَاهًا عَلَى المَاضِي وَأَيَّامِهِ
مَا كَانَ أَسْعَدَهَا وَأَقْصَرَهَا!
فَرَّتْ فِرَارَ لَذِيذِ أَحْلَامِهْ
لَمْ تُبْقِ لِي إِلَّا تَذَكُّرَهَا
***
أَيَّامُ أُنْسٍ مَا أُحَيْلَاهَا
وَأَحَبَّ صُورَتهَا إِلَى فِكْرِي!
قَلْبِي يَذُوبُ جَوًى لِذِكْرَاهَا
فِي أَضْلُعِي، وَمَدَامِعِي تَجْرِي
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
الصفحة السابقة
يا سمخ لا سحب سقتك عهاده
الصفحة التالية
ربة الشعر وقفة نتملى
المساهمات
معلومات عن فوزي المعلوف
فوزي المعلوف
لبنان
poet-fawzi-maalouf@
متابعة
30
قصيدة
53
متابعين
فوزي بن عيسى إسكندر المعلوف شاعر لبناني ولد في زحلة في 21/5/1899. أتقن الفرنسية "وهو زهرة منتقاة من الطبعة النبيلة في أمته، إذ يمتُّ بنسبه إلى أسرة عريقة في القدم، ...
المزيد عن فوزي المعلوف
اقتراحات المتابعة
إيليا ابو ماضي
poet-elia-abu-madi@
متابعة
متابعة
أسعد خليل داغر
poet-Assad-Khalil@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل فوزي المعلوف :
غانية من بائعات الهوى
بلد مشى بسهوله وجباله
تحب النسيم العليل
وقفت وقد مد السكون رواقه
يا له في الرجال من رجل
أطلق لمدمعك العنان وخله
ربة الشعر وقفة نتملى
وا طول أشواقي إلى الوادي!
شعلة العذاب
أخي والزمان ضنين
عاد عهد الشقا إليه فعودي
يا أمة طماحة، في صدرها
والآن يا موت إلي اقترب
ستذكرني يوما فتذكرنا معا
نصيبك من هذا الوجود مصائبه
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا