الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
الياس فياض
»
مولاي هذي مدحة من شاعرٍ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 31
طباعة
مولايَ هذي مدحةٌ من شاعرٍ
لا يعرف التمليق والتبجيلا
متعودٍ أن لا يقولَ قصيدةً
حتى يرتلها الورى ترتيلا
من كل قافيةٍ لعوبٍ بالنُهى
جاز الفُراتَ حديثُها والنيلا
ولقد تركتُ الشعرَ حيناً مُكرَها
وهجرتهُ هجرَ الخليلِ خليلا
لا عن قِلى وملالةٍ لكنني
أصبحتُ عنهُ بغيرهِ مشغولا
بالرزقِ أطلبهُ وأسعى خلفهُ
سعيَ السوابقِ بكرةً وأَصيلا
ماذا ينيلُ الشعرُ في وقتٍ به
رطلُ الشعيرِ أَعزذُ شيءٍ نيلا
هِيَ أَزمَةٌ ما إِن تَزولُ وتنقضي
حتى تمدَّ لها يداً فتزولا
بك لا بغيرِكَ عُلِّقَت آمالُنا
فابسُط يدَيكَ وحقِّقِ المأمولا
والأمرُ أعلمُ أَنهُ من أَصعب الأش
ياءِ مهما شاعَ عنهُ وقيلا
لكنَّ مثلكَ في الوُلاةِ محتَّكاً
لا يُبصِرُ الخطبَ الجليلَ جليلا
أولستَ عزمي صاحبَ العزمِ الذي
يذرُ الحزونَ من الصعابِ سهولا
الكاشفَ الكرَبَ الجِسامَ بهمَّةٍ
بكرٍ ثَنَت طَرفَ الزمانِ كليلا
كم ليلةٍ أَسهرتَ فيها مُقلَةً
تَبغي النجومُ لجفنها تقبيلا
تُحيي دُجاها عاملاً مستيقظاً
ويبيتُ غيرُكَ بالكرى مشمولا
في خدمةِ الوطنِ المقدَّس لا تَنِي
سعياً إلى العلياء أو تحصيلا
هذي مآثرك الجليلة بيننا
فيها الدليلُ لمن أراد دليلا
فملاجئٌ ومدارسٌ أنشأتها
سلَّمتَ أعراضاً بها وعقولا
كم من يتيمٍ بات يندُبُ حظَّهُ
أَلفى بها من والديهِ بديلا
وفتاةِ قومٍ كاد يَلمَسُ طُهرَها
جوعٌ تمثَّلَ إِذ رأَتهُ غولا
صانت بها زهرَ العَفافِ وإِنه
لأَجلُّ ما تبغي النسا اكليلا
وإِذا عددتُ لك المآثر شاقني
نادٍ بهِ نلتَ الثناءَ جزيلا
نادي الغواني الطاهراتِ مبادئاً
السامياتِ ابوَّةً وخؤُولا
الغانيات بفضلهنَّ عن الحُلى
الباهراتِ محاسناً وعقولا
الجانحاتِ إِلى التعلُّم والتقى
الساحباتِ من الإِباء ذيولا
الناعماتِ الفاتناتِ الفاضلا
تِ الكاشفاتِ عن البلادِ خمولا
إِيهِ فتاةَ الشرقِ هذي فرصةٌ
كان الزمانُ بها عليكِ بخيلا
هُبي إلى طلبِ العلاءِ وجدِّدي
عصراً من الإِسلامِ كان جميلا
واستنهضي هُمَ الرجال وكذِّبي
ما أَرجفَ الراوونَ عنكِ طويلا
العلمُ أَحسنُ حليةٍ فتعلَّمي
فَهوَ الممهدُ للرقيِّ سبيلا
لا ينفعُ الوجهُ الجميلُ بلادَنا
إِن لم يكُ الأَدبُ الجميلُ كفيلا
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الكامل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة
بيروت إذ ألقت زمامها
الصفحة التالية
شاعر يعشق الكمال
المساهمات
معلومات عن الياس فياض
الياس فياض
لبنان
poet-Elias-Fayyad@
متابعة
64
قصيدة
59
متابعين
(1872-1930) إلياس فياض. أديب لبناني، تعلم ببيروت، ثم بمدرسة الحقوق بالقاهرة. وكتب في مجلتي إبراهيم اليازجي (الضياء) و(البيان) في القاهرة، وتولى رئاسة التحرير بجريدة (المحروسة) اليومية. ثم عاد إلى لبنان، ...
المزيد عن الياس فياض
اقتراحات المتابعة
عمر الأنسي
poet-omar-onsi@
متابعة
متابعة
أمين تقي الدين
poet-amin-taqi-eddin@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل الياس فياض :
لقد ورد الدر طي الكتاب
ألا قل لي أيا صاحِ
نعم ليس لي الا الخداع وسيلة
صغ لابنِ لطف الله باشا مدحة
ربة الشعر عن رجال الوفاء
جاء الشتاء والصيف ولى القهقرى
يا قبر اتباع الرئيسِ توافدوا
إذا زين الصدر الوسام فانما
لا لا فهذا السيف ارفع منزلا
يا طلعة الحسن ما أبهاك سافرة
ما مر حر الصيف والهجير
قلت للنيرات ذات مساء
طاب الغبوق فهاتها يا ساقي
سلام على مصر ولو عشت ادهرا
رذلوني وصيروا البطل حقا
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا