الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
ناصيف اليازجي
»
لك الهناء بما أوتيت معتذرا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
لكَ الهناءُ بما أوتِيتَ مُعتذِرا
قد قَلَّ مبلغُ ما تُعطَى وإنْ كَثُرا
إذا هَنِئْتَ بأمرٍ عزَّ جانبُهُ
فإنهُ بكَ أهنَى فَهْوَ قد ظَفِرا
للهِ شمسُ جَمالٍ أدرَكَتْ قمراً
والشمسُ لا ينبغي أن تُدرِكَ القمَرا
أحلَّها الأسَدُ الميمونُ طالعهُ
بُرجاً لهُ فاكتَسَتْ من سَعدِهِ حِبَرا
يا قاسمَ اللِّمَمِ الشعثاءِ يومَ وَغىً
وقاسِمَ النِّعَمِ البيضاءِ يومَ قِرَى
أنتَ الكريمُ الذي طالتْ مواهبُهُ
على العُفاةِ ولكن وَعدُهُ قَصُرا
القائلُ القولَ مثلَ الفِعلِ عن ثِقةٍ
والفاعلُ الفعلَ مثلَ القولِ قد يَسُرا
ذَلَّتْ لديكَ صِعابُ الأمرِ صاغرةً
فما اُعتِذارُكَ أن لا تركَبَ الخَطَرا
قد علَّمَتنَا الليالي الصَبرَ من قِدَمٍ
وجِئتَنا فكَفيْتَ الصابرَ الضَجَرا
رُكنٌ إليهِ التَجَى الراجي فكان لَهُ
حِصْناً ولم يَضَعِ الباني بهِ حَجَرا
ألزَمتَ نفسَكَ نفعَ النَّاسِ مجتهداً
حتى تُوُهِّمْتَ أن لا تَعرِفَ الضَررَا
تَقضي الحوائِجَ مسروراً كصاحبها
كُلٌّ يُسَرُّ بما يهواهُ كيفَ جَرَى
ما خابَ منك و لا فيكَ الرَّجاءُ فقد
نلت الأماني ونِلنا عندَكَ الوَطَرا
إذا دعا لكَ داعينا فذاكَ لهُ
يدعو فلا فضلَ للداعي إذا اعتَبَرا
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة
قف بين ريحان العقيق وضاله
الصفحة التالية
إن كان يلبس ما أفاد تجملا
المساهمات
معلومات عن ناصيف اليازجي
ناصيف اليازجي
لبنان
poet-nasif-al-yaziji@
متابعة
479
قصيدة
5
الاقتباسات
148
متابعين
ناصيف بن عبد الله بن ناصيف بن جنبلاط، الشهير باليازجي. شاعر، من كبار الأدباء في عصره. أصله من حمص (بسورية) ومولده في (كفر شيما) بلبنان، ووفاته ببيروت. استخدمه الأمير بشير ...
المزيد عن ناصيف اليازجي
اقتراحات المتابعة
ناصيف اليازجي
poet-nasif-al-yaziji@
متابعة
متابعة
أديب مظهر
poet-adeeb-mazhar@
متابعة
متابعة
اقتباسات ناصيف اليازجي
أقراء ايضا ل ناصيف اليازجي :
قد أشرق النور أكناف لبنان
زر قبر لطوف عكاوي الكريم وقل
قد بنى اليوم حبيب من بني
أغابيس حبرنا الباني لنا بيعا
لنا ليلة قد أشبهت ليلة القدر
واحد في الحمى فدته ألوف
لا بد في الناس للأسماء من أثر
رسالة فاضل وردت فكانت
جاد الزمان بنعمة متصدقا
لاحت بوجه بديع الأنس ميمون
قضى في خلقه ذو العرش أمرا
هذه رسالة صب دائم القلق
لو كان للدار نطق سبحت عجبا
بغداد أيتها الركاب فبادري
هذا ضريح فتى بنعمة ربه
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا